علمت «عكاظ» من مصادر مطلعة في المعارضة السورية أن التأخير في الصفقة حول الوضع في دوما يتوقف على مصير انتقال مقاتلي جيش الإسلام بعد خروجه من المدينة.
وقال المصدر إن من بين المناطق المقترحة لانتقال جيش الإسلام هي المناطق الشمالية، حيث تقع فصائل درع الفرات، إلا أنه -حتى الآن- لم يتم التوافق على مصير جيش الإسلام، مشيرا إلى أن تسوية الوضع في دوما لن يكتمل ما لم يتم إيجاد صيغة مناسبة لجيش الإسلام.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن روسيا منعت النظام من القيام بعملية عسكرية في دوما إلى أن يتم التوصل إلى حل بعيدا عن العمل العسكري.
من جهة ثانية، شهدت العاصمة التركية أمس (الأربعاء) لقاءات ثنائية بين الرئيسين الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان، تبعها لقاء بين روحاني ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الذي التقى في وقت سابق أمس مع نظيره التركي قبل القمة الثلاثية التي تجمعهم في وقت لاحق اليوم ويتصدرها الملف السوري.
وبحسب مصادر إعلامية تركية، فإن اللقاء الثنائي بين أردوغان وروحاني استمر لمدة ساعة وبحث العلاقات الثنائية وعلى رأسها العلاقات الاقتصادية، إضافة للتطورات في الملف السوري، خصوصا موضوع مناطق خفض التصعيد، خصوصا بعد التطورات الأخيرة على الساحة السورية وخروج الغوطة من اتفاق خفض التصعيد الذي ترعاه الدول الثلاث. في غضون ذلك، أعلن مسؤول أمريكي أمس أن الرئيس دونالد ترمب وافق على تمديد بقاء القوات الأمريكية في سورية.
وقال المصدر إن من بين المناطق المقترحة لانتقال جيش الإسلام هي المناطق الشمالية، حيث تقع فصائل درع الفرات، إلا أنه -حتى الآن- لم يتم التوافق على مصير جيش الإسلام، مشيرا إلى أن تسوية الوضع في دوما لن يكتمل ما لم يتم إيجاد صيغة مناسبة لجيش الإسلام.
وبحسب مصادر متطابقة، فإن روسيا منعت النظام من القيام بعملية عسكرية في دوما إلى أن يتم التوصل إلى حل بعيدا عن العمل العسكري.
من جهة ثانية، شهدت العاصمة التركية أمس (الأربعاء) لقاءات ثنائية بين الرئيسين الإيراني حسن روحاني والتركي رجب طيب أردوغان، تبعها لقاء بين روحاني ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، الذي التقى في وقت سابق أمس مع نظيره التركي قبل القمة الثلاثية التي تجمعهم في وقت لاحق اليوم ويتصدرها الملف السوري.
وبحسب مصادر إعلامية تركية، فإن اللقاء الثنائي بين أردوغان وروحاني استمر لمدة ساعة وبحث العلاقات الثنائية وعلى رأسها العلاقات الاقتصادية، إضافة للتطورات في الملف السوري، خصوصا موضوع مناطق خفض التصعيد، خصوصا بعد التطورات الأخيرة على الساحة السورية وخروج الغوطة من اتفاق خفض التصعيد الذي ترعاه الدول الثلاث. في غضون ذلك، أعلن مسؤول أمريكي أمس أن الرئيس دونالد ترمب وافق على تمديد بقاء القوات الأمريكية في سورية.